This Blog deals with issues related to Education, Higher Education, Health and thoughts which may be of common interest
TEDxJU
On Saturday 24.11.2012 will be the main speaker at TEDxJU to be held at Ahmad Lozi auditorium in the King Abdulla II School of Information Technology, in the University of Jordan. Will speak about 2 issues: firstly medical milestones which changed the life of people in neurosurgery and other fields. Secondly about the Tawjihi problem and a practical and well though of solution.
AL TAWJIHI
هل هناك داع لوجود شهادة عامة للدراسة الثانوية؟
الجواب يعتمد على ماهي الضرورات التي تقتضي وجود مثل هذه الشهادة.
1) هل هي ضرورية لإثبات أن الطالب قد انهى مرحلة الدراسة بسنيها الأثنتي عشرة بنجاح؟
الجواب لا، لأن المدرسة التي يكمل الطالب فيها دراسته تعطيه شهادة معتمدة من وزارة التربية والتعليم تسمى شهادة اكمال الدراسة الثانوية.
2) هل هي ضرورية لبعض الوظائف التي تشترطها؟
الجواب نعم، ولكن المقصود ليس الشهادة بحد ذاتها وإنما الإثبات بإنهاء الدراسة بنجاح، أي أن الشهادة المذكورة في (1) أعلاه تكفي.
3) إذن ما تبقى من ضروريات وجود هذه الشهادة؟
الجواب هو انها تعتبر المعيار الوحيد لدخول الجامعة، أي انها إمتحان قبول للجامعات.
مادام الأمر كذلك فهل هذا الإمتحان هو المناسب أم أن من الواجب إدخال تعديلات عليه تجعله:
1- معياريا يقيس كفاءة الطلبة بالتساوي والعدالة
2- محددا بطريقة تجعله متناسبا مع انواع الحقول المعرفية
3- منفتحا بحيث لا تحدد فية فروع أدبية أو علمية أو غيرها، وإنما مواد يختارها الطالب لتتناسب والحقل المعرفي الذي يريد.
إن الضرورة تقتضي تعديل الإمتحان بعرض مواد على الطلبة في الصفين ال 11 و ال 12 بحيث يختار الطالب 4 مواد تناسب الحقل المعرفي الذي يريد الإلتحاق به في الجامعة، كما تحدد 4 مواد إجبارية للطلبة جميعا هي اللغة العربية واللغة الإنجليزية والتربية الدينية والتربية الوطنية.
تقسم المعرفة الى ستة حقول: 1) الطبية والحيوية 2) العلوم الأساسية والبحتة 3) العلوم الهندسية والحاسوبية 4) العلوم الإدارية 5) العلوم الأنسانية والإجتماعية 6) الفنون الجميلة والأثار.
تعدل المناهج المدرسية بجملتها ابتداء من الصف الأول الأساسي للصف الثاني عشر لتحقيق الهدف.
تعقد الإمتحانات فصليا وللطالب ان يقرر هو عدد المواد التي يددرسها ويمتحن فيها في أي فصل
"وليد المعاني".......استراحة المحارب، هل ستطول؟؟؟
طلبة نيوز- كتب علي العزام
بدأنا في الأسبوع الماضي لعرض بعض
الظواهر في تاريخ الأكاديميا الأردنية اليوم نحن أمام ظاهرة فريدة في كثير من صفاتها فهو الرجل الصارم وصاحب القرارات الحاسمة وصاحب الكلمة التي لا تصبح اثنتين أنه أكاديمي ورئيس الجامعة الأردنية الأسبق وليد المعاني
بدأنا في الأسبوع الماضي لعرض بعض
الظواهر في تاريخ الأكاديميا الأردنية اليوم نحن أمام ظاهرة فريدة في كثير من صفاتها فهو الرجل الصارم وصاحب القرارات الحاسمة وصاحب الكلمة التي لا تصبح اثنتين أنه أكاديمي ورئيس الجامعة الأردنية الأسبق وليد المعاني
لا يختلف اثنين في الوسط الأكاديمي على أن المعاني قيادي من الطراز الرفيع فهو من القلائل الذين يتفردون بميزة صنع القرار واتخاذه دون تردد مهما كانت العواقب . وما يميز تلك القرارات أنها تكون مبينة على تفكير عميق فالرجل عند توليه للمهام لا يهدأ ولا
يكل
يكل
صورة قلمية لأكاديمي بارع
من مرافئ الذاكرة القريبة: صورة قلمية لأكاديمي بارع
د.محمد القضاة
[7/5/2011 1:15:09 PM]
حين تتأمل مشهد الوطن؛ المكان والانسان تقفز أمامك المشاهد الواحد تلو الآخر، تجد بينهما ما يستحق النسيان، غير انك حين ترسم بقلمك صورة قلمية لبعض هؤلاء تشدك الذاكرة لأشياء خاصة ودقيقة هي منبع الأفكار التي تحمل القلم لرسم أجمل الألفاظ، تعبر شاطئ الحروف، تأخذ منها ما يناسب الرحلة والألوان، تَعبُ فيها خطوط الزمن؛ نهاراته البعيدة، ولياليه القريبة، تأخذك الرحلة طويلاً حين تقف بين الحرف والحرف، وبين الكلمة والأخرى، تجدك مطوقاً بالأسئلة، محاطاً بالأشواك والسلاسل، وأنت مقيد بشهوة الروح التي تبذل المستحيل لرسم أنفاسها وهي ترنو الى الزمن الأكاديمي الراقي الواعي لتفاصيل الأكاديميا، والذي يجب أن تعترف بطيب هوائه وبنسمات أفكاره، بالاذكياء منهم والأغبياء، بالوطنيين والأحرار، والمدعين والأشرار، بكل هؤلاء حيث لا تستطيع الصور ان تعود الى الأمام دون أن تركب القطار محطة محطة، تقف في كل واحدة منها تعيش لحظاتها لحظة لحظة، فتعرف أنّ المستحيل ليس مستحيلاً، وأن العقل الذكي لا يقبل المستحيل وان كانت الأشواك جبالامن التعب والغضب...
حين تتأمل مشهد الوطن؛ المكان والانسان تقفز أمامك المشاهد الواحد تلو الآخر، تجد بينهما ما يستحق النسيان، غير انك حين ترسم بقلمك صورة قلمية لبعض هؤلاء تشدك الذاكرة لأشياء خاصة ودقيقة هي منبع الأفكار التي تحمل القلم لرسم أجمل الألفاظ، تعبر شاطئ الحروف، تأخذ منها ما يناسب الرحلة والألوان، تَعبُ فيها خطوط الزمن؛ نهاراته البعيدة، ولياليه القريبة، تأخذك الرحلة طويلاً حين تقف بين الحرف والحرف، وبين الكلمة والأخرى، تجدك مطوقاً بالأسئلة، محاطاً بالأشواك والسلاسل، وأنت مقيد بشهوة الروح التي تبذل المستحيل لرسم أنفاسها وهي ترنو الى الزمن الأكاديمي الراقي الواعي لتفاصيل الأكاديميا، والذي يجب أن تعترف بطيب هوائه وبنسمات أفكاره، بالاذكياء منهم والأغبياء، بالوطنيين والأحرار، والمدعين والأشرار، بكل هؤلاء حيث لا تستطيع الصور ان تعود الى الأمام دون أن تركب القطار محطة محطة، تقف في كل واحدة منها تعيش لحظاتها لحظة لحظة، فتعرف أنّ المستحيل ليس مستحيلاً، وأن العقل الذكي لا يقبل المستحيل وان كانت الأشواك جبالامن التعب والغضب...
https://www.google.com/webmasters/verification/verification-file-dl?hl=en&siteUrl=http://www.walidmaani.blogspot.com/&security_token=uUX4nO0x0TFE23xrUt6Hqas6ozU:1351070334611
Reform needs reformers.
People think that being a Minister gives you extreme power to do what you want. They are mistaken. The power lies within the bureaucracy of the institution. Even reform itself takes a long time and will not happen overnight. You need people within the institution to believe in reform so it will succeed, after all they have to carry it out. If reform is against their interests they will not support it. In matter of fact if the people working in the institution will not support what you believe as reform it will fail. You need the administration which follows you to believe in the same reform track otherwise they will change direction. So usually people are afraid of the future, but most comfortable with the present, because they know it and know how to deal with it. Any change may deprive them of interests or gains whatever they were.
THE CRACKED POT: TO THE BLIND AMONG US
One of the pots had a crack in it while the other pot was perfect and always delivered a full portion of water.
At the end of the long walks from the stream to the house, the cracked pot arrived only half full..
For a full two years this went on daily, with the woman bringing home only one and a half pots of water.
Of course, the perfect pot was proud of its accomplishments.
But the poor cracked pot was ashamed of its own imperfection, and miserable that it could only do half of what it had been made to do.
After two years of what it perceived to be bitter failure, it spoke to the woman one day by the stream.
'I am ashamed of myself, because this crack in my side causes water to leak out all the way back to your house.'
The old woman smiled, 'Did you notice that there are flowers on your side of the path, but not on the other pot's side?'
'That's because I have always known about your flaw, so I planted flower seeds on your side of the path, and every day while we walk back, you water them.'
For two years I have been able to pick these beautiful flowers to decorate the table.
Without you being just the way you are, there would not be this beauty to grace the house.'
Each of us has our own unique flaw. But it's the cracks and flaws we each have that make our lives together so very interesting and rewarding.
You've just got to take each person for what they are and look for the good in them.
SO, to all of my cracked pot friends, have a great day and remember to smell the flowers on your side of the path!
Love, the Cracked Pot that sent it to you!!
|
| |||
|
|
معيار
القبول في الجامعات الأردنية الرسمية
الدكتور وليد المعاني
وزير التعليم العالي الأسبق
تعيش
غالبية الأسر الأردنية والتي لديها أبناء على مقاعد الصف الأخير من المرحلة
الثانوية ( التوجيهي) عاماً من التوتر والقلق،فامتحان شهادة الدراسة الثانوية
العامة يمثل كابوساً مرعباً يسيطر على الطلبة وأولياء أمورهم على حد سواء ،وتبدل
هذه الأسر أقصى جهودها في محاصرة أبنائها وحثهم بكافة الوسائل للدراسة على مدار
الساعة وبذل أقصى ما يستطيعون والاستعداد الكامل لمواجهة هذا الامتحان.
آلية القبول في الجامعات الأردنية الرسمية
الدكتور وليد المعاني
وزير التعليم العالي الأسبق
إن اختيار آلية مناسبة لتنفيذ
عملية القبول في الجامعات الأردنية الرسمية يعتمد في الأساس على طبيعة عنصرين
أساسيين هما :-
1- أسس القبول التي تحدد القواعد التي تحكم عمليات
القبول،والتي تتضمن الشروط العامة للالتحاق في تخصصات الجامعات المختلفة، والتي
تحدد ايضاً فئات من الطلبة يمكن قبولهم في هذه الجامعات .
2- معيار القبول المعتمد للمفاضلة بين الطلبة،والذي
يستند عليه في تقرير من هم الطلبة الذين يمكن قبولهم في جامعات / تخصصات معينة .
وعليه فالآلية التي يمكن
اتباعها لتنفيذ عمليات القبول في الجامعات الأردنية الرسمية لا يمكن أن تكون خارج
أحد البديلين التاليين :-
|
القبول الجامعي خارج الأطر ورغما عن وزارة التعليم العالي
أوردت جريدة الرأي الغراء في عددها الصادر اليوم الجمعة أن أحدى الجامعات تقوم بقبول طلبة بمعدل اقل من 60%
http://www.alrai.com/article/546361.html
http://www.alrai.com/article/546361.html
تقول الوزارة في بيان اصدرته بأنها علمت « أن هنالك إحدى الجامعات الأردنية تقوم بتسجيل الطلبة من حملة الثانوية العامة بمعدلات تقل عن (60%) وذلك خلافا لأسس قبول الطلبة في الجامعات الأردنية للعام الدراسي 2012/2013 التي اقرها مجلس التعليم العالي،علماً بأن الوزارة لن تقوم بالتصديق على الشهادات الصادرة عن تلك الجامعة خلافا للأسس أعلاه. لذا فإن الوزارة تهيب بأبنائها الطلبة التأكد من تحقيقهم لأسس القبول قبل التحاقهم بأي جامعة».
وحذرت الوزارة في بيان اصدرته على موقعها الالكتروني من انها «لن تقوم بالتصديق على الشهادات الصادرة عن تلك الجامعة»، داعية الطلبة التأكد من تحقيقهم لأسس القبول قبل التحاقهم بأي جامعة.
الحقيقة أن هذه كارثة بكل المقاييس، أولا ان تتغاضى الوزارة عن المخالفة وتكتفي بتحذير الطلاب وتحميلهم المسؤولية، وثانيا أن يبقى اسم الجامعة مغفلا. فإن كانت الوزارة متأكدة للدرجة التي اصدرت فيها بيانها، فعلى الوزارة منع الجامعة من الإستمرار في غيها وإيقاف القبول فيها بناء على التنسيبات اللازمة من الجهات المعنية
أطالب بإعلان اسم هذة الجامعة ومنع الطلبة من التسجيل فيها واإيقاف القبول فيها. ولا يجوز لأحد أن يتخلى عن مسؤوليته ويحملها للطلبة.
COMMENTS ON CHRISTIAN CARYL PIECE IN FOREIGN POLICY
I am not surprised at statements like this since @ForeignPolicy it self reports that: "Nearly 25 percent of Americans don't know that the United States declared its independence from Great Britain, according to a 2011 Marist poll" and also reports: "88 percent of young Americans couldn't find Afghanistan on a map, 75 percent couldn't locate Iran or Israel, and 63 percent couldn't identify Iraq, according to a 2006 Roper Public Affairs/National Geographic Society poll". So then perhaps he was playing to the ears of the a/m.
HM The king did not dissolve parliament because of the Oct 5th demonstration by the MB, nor did he appoint another PM for that reason, but I am sure the writer knows, the Jordanian constitution (amended last year for this reason) demands that. New elections were on the cards: talked about day and night, for more than a year. A new law must be enacted, followed by early elections. Dissolution of parliament must be done on recommendation from the Prime Minister. The PM who recommends dissolving parliament to HM the King must resign within a week from the dissolution. The new PM (current now) will hold the elections and once a new parliament sits; he must resign paving the way for a PM from inside parliament hopefully to stay 4 years. The MB did not boycott after the Oct 5th demos. It did that long time before, even at the time of the former PM Khasawneh who seemed to offer them concessions beyond their dreams.
Anyway, there is also the continued talk about the "Beduins" and the "City dwellers", which reminds me of the narrative of the Orientalists of past (the inhabitants of Jordan are Palestinians and Beduins!!!), and surprisingly enough he did not see any of the latter when he strolled the streets near the Intercon. Hotel.
The MB could not entice many Palestinians into their demos. The elections will go on without them, voter registration was nearly 70% (close to the US presidential percentage), a lot of work has to be done on the stability of the economy and the budget deficit. A solution must be found for the soaring cost of energy...and the national debt. Balanced reporting should not be made on impressions, even for a known writer with connections to the MIT center for International Studies, the New York review and FP.
JORDANIAN PAELLA
New York is too Italian, Los Angels is too Mexican, but here in Jordan we are the Paella of the Middle East. A mix, a little hot but tasty
"Criteria
of Brain Death " is being talked about on Facebook more than anything else
on SlideShare right now. So we've put it on the homepage
of SlideShare (in the "Hot on Facebook" section).
The SlideShare Team
الخريف الإنساني
لم يعد لي اصدقاء يزوروني،
ولا أدعي لوليمة او عرس،
وليس لي شلة العب معهم الورق في مقهى قديم،
حتى يتذكرني احدهم ان غبت ويسأل عني.
لا اتنقل من مقعدي الا لماما،
واراقب نفس الأحداث على شاشة نفس التلفاز ولكن بوجوه
مختلفة.
وأتفرج على نفس المسلسلات ولكن بممثلين من جنسيات أخرى.
أذهب إلى مكتب البريد انتظر رسالة لم تكتب،
أو أدفع فاتورة هاتف لم تزد قيمتها في أخر عشر سنوات،
أو أسال عن مخالفات مركبتي التي لم اقدها منذ عامين.
وأعود لمنزلي،
وأتساءل احيانا،
هل انا بحاجة الآن لغرفة الإستقبال الكبيرة تلك؟
التي كانت مقاعدها لاتكفي في بعض الأحيان لإجلاس الحضور.
ماذا حدث؟
هل تغيرت انا؟ أم هم؟
أم انهم لم يكونوا اصدقاء في يوم من الأيام؟
التفتيش على الأظافر
التفتيش على الأظافر
قالت:
اتعلم انك ان طلبت من الطفل ان يريك اظافر يديه، مد
الطفل الذكر يديه وباطنها لأعلى وحنى اطراف اصابعه باتجاهه ينظر اليها، في حين ان
الطفلة الأنثى تمد يديها نحوك وظاهرها لأعلى ولا تثني اصابعها ابدا.
ادركت انها معلمة،
قلت: لا، لا أعلم لماذا؟
قالت: لا أدري، ولكنها قد تكون الغريزة، تريد ان تريك
لون طلاء الأظافر!!!! حتى لو لم يكن موجودا.
CURRICULUM VITAE
WALID
MAANI
OCTOBER 2012
DATE OF BIRTH
January 24, 1946
PLACE OF
BIRTH Karak, Jordan
MARITAL
STATUS Married
WIFE'S NAME Maisoun Armouti
CHILDREN 4
TAREK 1975
NOOR 1977
TAMARA 1983
KHALED 1988
NATIONALITY JORDANIAN
The End of Men and the Rise of Women
They were there at the time of Ishtar and the female Goddesses
They created the maternal societies
It was until Man realized that he had a role in the production of babies, that he took over
Now babies could be produced without his "presence"
So. why can't the old system come back?
There is no need for HIM anymore
الشباب والمشاركة السياسية
الشباب والمشاركة السياسية
إن نضج الشباب يتطلب أولاً تزايد مشاركتهم السياسية كما يراها
المفكرون منذ أفلاطون القائل "إن إحدى عقوبات عدم اشتراك الفرد في
السياسة أن يحكمه من هم دونه". فالمشاركة السياسية ما زالت إحدى أهم
وسائل نجاح الديمقراطية، وعلينا أن نذكر أنفسنا، امتثالا لهذا القول،
أن ابتعادنا ونأينا بأنفسنا عن الشأن العام هو الذي أفضى إلى الحالة التي
عشناها خلال العقدين الماضيين، والتي ما زلنا نلحظ ضعفها يوماً بعد
يوم، والتي تفرض علينا أن نعمل جميعا لاصلاحها.
إني لا أبرىء النظام التربوي المعمول به بدءا من
المدرسة وانتهاء بالجامعة من بعض المسؤولية نظرا لعدم تركيزه على تنشئة الجيل الذي
يتعامل معه على الولاء والانتماء للوطن، وعلى احترام حقوق الإنسان وتقبل الرأي
الآخر وتعميق مفهوم الحوار بدل اللجوء للعنف، ولا على الدفع باتجاه المشاركة
الايجابية الفاعلة على الرغم من أن جيل الشباب يشكل أكثر من ثلثي المجتمع، وتنشئته
تنشئة اجتماعية سياسية صالحة في الحياة الديمقراطية في الأردن مهمة الجامعة قبل
غيرها، لكن الجامعات ما زالت تؤمن أكثر بدورها التعليمي المباشر بعيدا عن غيره من
الأدوار.
وفي مواجهة ذلك يتطلب الأمر إعداد منهج ذي رؤية
إصلاحية لتجاوز ذلك الفشل وتحسين الأداء وتطويره، ولعلنا عند الأخذ بذلك نساهم في
دعم المشاركة السياسية للمواطن ونرتقي بأداء المجلس والأحزاب السياسية على حد سواء.
لكن الدور الأهم يتطلب الآن أن نعمل معا على
تعزيز المشاركة السياسية والاستفادة من الانفتاح الذي نحظى به في تدعيم هذه
الثقافة وتهيئة المواطنين للمشاركة وتوعيتهم بحقوقهم الدستورية. الأمر الذي يؤدي
إلى تفعيل الحياة السياسية من جهة، وتعزيز المساءلة والرقابة من جهة أخرى. إذ لا
بد من تعزيز ثقافة تعظم المشاركة وتفعل دورها.
LOVE FOR FREE
I wonder why some people do not understand, that there are many of us who love this country and do not want a pay back
NATURAL LOVE
Loving your mother comes naturally. NO BODY EXPECTS her to tell you that
she carried you nine months, raised, looked after you, and was your refuge.
FATHERS TOIL AMID THE DIN
People who take things for granted, get upset when informed that things
don't fall off trees. Men "toil amid the din but baby sleep at home"
THE BRIDGE
A lot of water passed under the bridge, some clean, some dirty. Some
turbulent. some slow. Once the mud cleared away the rocks are still there.
JORDAN FDA
Every time a Jordanian life is protected.I thank God for making me able to establish the Jordanian FDA in 2003
TWEETING
PEOPLE DO NOT WANT TO LISTEN TO A BIRD TWEETING BUT TO A TWIT BURPING
BOOK SIGNINGS
Do people go to Book Signing ceremonies to get free copies??? Because I am baffled by the un natural surge of interest in books
EXPRESSION
If you feel strongly about something express your self. Do not leave the
platform for others only. People do not hear except those who speak.
NIGHTMARES
We create our own demons. So when we have nightmares, we should have only ourselves to blame
HYPOCRITES
I wish people apply the same (SUBJECTIVE) tools of concern to (ALL
EVENTS OF SAME NATURE). Just to avoid being labelled hypocrites
IGNITING FIRES
People stating "facts" should not be offended if they were asked to prove
it. People blowing in spent fires have one aim:to re ignite it
DELIVERING A LOAD
Some people are like truck drivers. They want to deliver a load. They do
not care if they run over some people or a country while doing so
THE LAST CHANCE
Closing a novel is difficult especially the final chapter.Today the
final chapter of the Black Comedy "The Last Chance" was written
BOYCOTT
In democracy if you want to change a law, you have to do it thru parliament and to
do that you have to be an MP, which doesn't happen if you boycott the elections.
INCITEMENT
When things are quietening down, and things seem to be settling, do not
ignite the fire by opening new issues. Incitement is ugly
NARCISSISM
Narcissism is a disease in which the ill can not see but himself.
Pathetic, he thinks the world revolves around him. Apartheid of some
sort
MONOPOLIZING TRUTH
As long as there are people who don't want to understand that monopolizing truth is not acceptable, then dialogue will not occur
PANTOMIME
I like people when they TALK Pantomime and not ACT Pantomime, It doesn't take a lot of intelligence to decipher the rhetoric
LIFE IS GIVE AND TAKE
Life is give and take. Don't expect to take all the time. Remember you
have to give some time and if you don't do that, nobody will stay around
you.
Comments about Reform in Jordan
@ian_black I like your comment, I think it is fair.
The comment of Mrs Faisal about the timing being wrong is out of
place, perhaps she was not fully aware of the constitutional
requirements following the amendments.
Response to Ian Black's article in the Guardian on 4.10.2012 Is Jordan about to experience its first big moment of the Arab spring?
@ian_black @guardian
published on 4.10.2012 an article entitled: Is Jordan about to
experience its first big moment of the Arab spring? Black says "So is
Arab spring unrest about to hit the Hashemite kingdom?
EISENHOWER FELLOWSHIP INTERVIEW
Walid Maani: An interview with the Eisenhower Fellowship Lydia Berns at my home 3.10.2011, http://youtu.be/ZXj-HSTQGjA via @youtube
قراءة – من على المدرجات – في أوضاع القطاع الصحي الأردني
لاشك
في أن الأردن قد وصل الى مرتبة متقدمة في موضوع تقديم وتوفير الرعاية الصحية بحيث
أن المؤشرات الصحية الرئيسية تؤكد ذلك ، وغدت له سمعة مرموقة في العالم العربي
ترجمها المرضى العرب برغبتهم في تلقي العلاج فيه.
غير
أن القطاع الصحي يعاني من مشاكل عديدة لو أمكن تداركها ووضع الحلول لها لكان
المردود على صحة المرضى اكبر ولكان التطور اسرع، ولأمكن تنظيم هذا القطاع بما
يتناسب مع دولة حديثة تحاول احداث تنمية اقتصادية واجتماعية لمواطنيها وتتطلع دوما
لدور مؤثر في محيطها العربي الكبير.
الدبمقراطية الطلابية
في بداية الحديث أود
أن أحدد بعض المنطلقات حتى نستطيع أن نصل إلى مفهوم يوضح ماهية التفاعل والمشاركة
الطلابية داخل الحرم الجامعي:
1) إن الطالب عند وصوله للجامعة
تكون قد تبلورت لديه مجموعة من المفاهيم قد يصعب تغييرها أو تعديلها.
2) إن الطالب وهو هدف عملية
التكوين العقلي التعليمي والثقافي داخل الجامعة، يجب أن يكون جزءا رئيسا من هذه
العملية.
3) إن رسالة الجامعة تقضي ضمن
ماتقتضي تنمية الحس والولاء الوطنيين وتنمية روح المشاركة المجتمعية.
4) إن روح العمل الجماعي هي من
الأمور المفقودة لحد ما في مجتمعنا، وبالتالي فإن على الجامعة تقويتها إن لم يكن
زرعها ابتداْ.
5)
إن البيئة التي يخرج منها معظم الطلبة هي بيئة أبوية لايسمح فيها
بالمشاركة وإبداء الرأي.
لابد بعد هذا من
النظر في تاريخ النشاط الطلابي – في ضوء المنطلقات السابقة- لتقييمه والإستفادة من
الدروس المستخلصة منه، وأجدني مضطرا للقول هنا وللأسف أن هذا تاريخ هذا النشاط لم
يكن إيجابيا. إذ أن النشاط الطلابي قامت
به ماسمي بالتنظيمات الطلابية ولم تكن هذه إلا أذرعا لجهات غير طلابية تسيرها كما
تريد، وتتحدث بالنيابة عنها لعدم قدرة تلك الجهات على التعبير عن وجهات نظرها خارج
الجامعة .
لقد انتقل نشاط تلك
الجهات لداخل الجامعة وأدى ذلك إلى انصراف الطلاب عن مهمتهم الرئيسة التي إزيحت
لأخر قائمة الأولويات واحتلت الصدارة في هذه الأولويات الأمور السياسية التي كانت
في كثير من الأوقات تتقاطع مع المصلحة الوطنية مما أدى في كثير من الأحيان إلى
استقطاب وإلى صدام.
أن عدم تبني مفهوم
المشاركة واحترام الرأي والرأي الأخرفي داخل البيت وفي المدرسة أدى لوصول مجموع من الطلبة لم تتعود العمل داخل
المجموعة وبالتالي كان العزوف عن الإنخراط في العمل الطلابي.
لقد أدت نصائح الأهل لأبنائهم بعدم الإقتراب من
التنظيمات الحزبية لعدم قناعتهم بأنها أحزاب وطنية، والتركيز على الأمور الدراسية إلى ابتعاد
مجموعات أخرى عن العمل الطلابي، وبالتالي فقد تركت الساحة للناشطين من المنظمين
للسيطرة على هذه المشاركات وتوجيهها كيفما رغبوا.وهنا لايجوز الإدعاء بأن الفرصة
قد أعطيت للجميع للمشاركة والذنب ذنب من لم يشارك، بحيث فاز باللذة الجسور.فهؤلاء
القاعدين لم يتعلموا المشاركة ولم يعتقدوا بجدواها وواجبنا الأن جميعا أن يشاركوا.
لقد أجريت دراسة قيمة
في الجامعة الأردنية قام بها عدد من الأساتذة عن أسباب الشغب الطلابي ودوافعه،
وخلصت الدراسة لثلاثة أسباب رئيسة:
1)
وجود فراغ طلابي كبير
2)
عدم وجود تواصل بين الطلبة والأساتذة
3) الخلافات الحزبية ( الطلبة
المنظمون) والعشائرية والإقليمية ( الطلبة
غير المنظمين) عند اقتراب موعد الإنتخابات الطلابية وبعد إعلان نتائجها.
لقد تبين من الدراسة
أن من فاز في الإنتخابات الطلابية نسي أو تناسى أنه ممثل لكل الطلاب بغض النظر إن
كانوا من أنصاره أم لا وبالتالى فقد وجه معظم نشاطه لتحقيق أهدافه وليس الأهداف
الطلابية بمجملها.
إن تعبئة الفراغ الطلابي يكون بالنشاطات
اللامنهجية الهادفة والتي تصب في أهداف الجامعة وبالتالي كان قرار البدء في برنامج
خدمة المجتمع وهو البرنامج الذي لقي من النجاح الشيء الكثير . إن المفاضلة بين الطلبة إن تساوى المستوى
الأكاديمي يجب أن يكون بمن قدم خدمات أكثر للمجتمع.
لقد أنشئت الأسر
الجامعية لدفع الطلبة والأساتذة للتلاقي في جو خارج غرفة الدرس يتحدثون فيما
شاؤوا.
أما مجلس الطلبة فقد
خلصت الدراسة إلي وجوب البحث عن وسيلة تمثيلية جديدة تحقق الهدف وتتجنب خلق اجواء
متأزمة بين الطلبة. وقد كان في الإمكان اختيار أحد بديلين :
1) إما ان يلزم جميع الطلبة
بالمشاركة، ,هو أمر مطبق في بعض الدول حتى على مستوي ألإنتخابات التشريعية، أو
2) أن يدخل المجلس بعض الطلبة من
المهتمين بالهم الدراسي وتعنيهم المشاركة المجتمعية وخدمة المجتمع، ولم يقتحموا
موضوع الترشيح لقناعتهم بعدم قدرتهم على الوصول وذلك لعدم التنظيم أو نقص التمويل
وهي الأمور التي تتوفر بكثافة للجهات المنظمة.
لقد اختارت الجامعة
الخيار الثاني وأدخلت للمجلس نصفه من أوائل الأقسام ومن الناشطين في خدمة المجتمع
ومن الناشطين في تمثيل الجامعة في العمل التطوعي والنشاط الرياضي. وهي تجربة بكل
ماتحمل كلمة تجربة من معنى، تجربة قابلة للتعديل أو التحوير أو التطوير أو
الإلغاء، لقد قاطع الطلبة المنظمون هذا المجلس ولم يشاركوا في انتخاباته ، وعاد
هؤلاء المنظمون للمشاركة في الدورة الأخيرة لإعتقادهم الصحيح أن الجلوس على الحافة
وعدم المشاركة هو أمر مضر.
في النهاية أود أن
أقول أنه يجب أن يكون للطلبة في كل جامعة دور للبت في شؤونهم والمشاركة في بحث
مشاكلهم وهمومهم ضمن أطر وقوانين الجامعة، وأن كونهم من الطلبة لايعني أنهم ند
للجامعة يناصبوها العداء إن تعارضت الرؤى أو أن يقسموا بحرقها إن لم ينجحوا في
إنتخابات المجلس. وعليه فإن هذه المشاركة الطلابية وهذا التمثيل الطلابي يجب أن لا
تتم من خلال مشاركات حزبية تعود بالجامعات الي الخمسين سنة الماضية عندما كانت
مسرحا للصراع بين التنظيمات الطلابية بكل مايحمله معنى التنظيم من مدلولات، تلك
الصراعات التي أدت في النهاية الى حدوث شروخ في الجسم الطلابي صعب إصلاحها. للطلاب
مجالهم داخل الجامعات وللأخرين أحزابهم خارجها ويجب عدم المزج بين الإثنين.
2010
إمرأة لا تأخذ أسرى
إمرأة لا تأخذ أسرى
رسمت على الكتف كيوبيد
يحمل القوس
ولونته
بالأحمر والأخضر
وبالأزرق والأصفر
ورشت عليه حبات من لؤلؤ
وبعض العطر
وقالت يمنع اللمس
اليست لكيوبيد هذا
مهمة
اداها على اكمل وجه
فاسقط قلبي بسهمه
وسبا روحي
واطار مني اللب
فأصبحت كمن به مس
لماذا رسمته؟
الم تقصد به الفتك
وأسر القلوب
فقتلتني بنظرة واحدة
وأسرت قلبي بلفتة واحدة
وتهت، دون خمر ودون
كأس
فكيف لا أجن
وكيف لا يشرد العقل
مني
أنا قتيل الحب
بسهم أصاب مراده،
اليس للميت طلب أخير
فكيف تقول يمنع اللمس
2.11.2011
الحقيبة
الحقيبة
كنت انتظرها كل يوم عند العصر. كانت تعود من مدرستها حاملة حقيبة الكتب. تطل من بعيد بثوبها الأزرق كسماء أو بحر لا حدود لهما. كان عمري ست عشرة سنة، ولم أكن قد نظرت إلى وجه فتاة قبل ذلك.
كنت انتظرها كل يوم عند العصر. كانت تعود من مدرستها حاملة حقيبة الكتب. تطل من بعيد بثوبها الأزرق كسماء أو بحر لا حدود لهما. كان عمري ست عشرة سنة، ولم أكن قد نظرت إلى وجه فتاة قبل ذلك.
كانت الطالبات في تلك الأيام يحملن كتبهن في حقائب صغيرة لها
"سحاب" يحيط بها من ثلاث جهات، اشبه ماتكون بمحفظة المحامين التي يضعون
فيها اوراقهم عند الذهاب للمحاكم. كن يحتضنّ الحقائب قريبة من القلوب ويتضاحكن.
كان الطلبة الذكور يحملون كتبهم كربطة حولها خيط مطاطي ويلوحون بمجموعات الكتب
بعيدا عنهم.
كانت كلما اقتربت مني تسارع النبض في قلبي وتفصد العرق على جبيني، وحين تمر
بجواري كنت أحس انني ذبت في شيء لم أعرف كنهه. كانت عندما تصبح أمامي تزيح عينيها
نحوي درجتين أو عشرة لا أدري، وتضغط بذراعيها على الحقيبة. كان يغمى علي عندئذ ولا
أستفيق إلاّ بعد أن تكون قد انعطفت في الشارع الجانبي واختفت عن ناظري.
انتظرتها الف يوم، وحظيت بألف نظرة، ولم أجرؤ على مناداتها أو الحدبث معها،
وسافرت أنا وذهبت هي.
مازلت بعد أقمار عديدة وأصيف، اتذكر اللون الأزرق وأشتم العطر وأحس بدقات
القلب وأشفق على الحقيبة وأشعر بدوران خفيف.
الإسكندرية أبريل 1971
Subscribe to:
Posts (Atom)